باتت قطر اليوم أكثر مما مضى تحت الحقائق الدامغة بدعمها للإرهاب والتطرف في المنطقة، التي تشكل تهديدا مباشرا لأمن دول الخليج العربي.
وبعد أن كشف وزير الخارجية عادل الجبير في مؤتمر صحفي في مقر السفارة السعودية بلندن قائمة من الشكاوى تعكف الدول الأربع (السعودية - الإمارات - البحرين - مصر) على تقديمها ضد قطر حول دعمها للإرهاب، فإن قطر تصبح تحت ضربة الحقائق الدامغة التي تفضح سياستها الداعمة للإرهاب.
وقد أكد الجبير، في مؤتمره الصحفي، أن هذه العملية (تقديم الشكوى) ليست صعبة، فإن الهروب لم يعد مجد لقطر أمام هذا الحصار السياسي من أجل إعادة الدوحة إلى رشدها ونبذ السياسات العدوانية ضد دول الخليج والمنطقة.
لقد أضحى التهديد القطري مسألة عالمية اليوم ولم تقتصر على الدول الإقليمية، ومن هنا تأتي أهمية الحركة الدبلوماسية السعودية لإثبات النهج القطري السيئ للعالم وانعكاساته على تنمية القوى المتطرفة.
ولم يغب عن ذهن الجبير تأكيد أن ما تقوم به الدول الأربع هو من أجل تصحيح المسار السياسي في المنطقة، ولا يستهدف البتة الشعب القطري، الذي أكدت السعودية في أكثر من مرة أنها مستعدة لتقديم كل ما يحتاجه، في تأكيد واضح على الفصل بين السياسة التي تتبعها قطر ومصالح الشعب القطري، الذي يعتبر من النسيج الخليجي.
وبعد أن كشف وزير الخارجية عادل الجبير في مؤتمر صحفي في مقر السفارة السعودية بلندن قائمة من الشكاوى تعكف الدول الأربع (السعودية - الإمارات - البحرين - مصر) على تقديمها ضد قطر حول دعمها للإرهاب، فإن قطر تصبح تحت ضربة الحقائق الدامغة التي تفضح سياستها الداعمة للإرهاب.
وقد أكد الجبير، في مؤتمره الصحفي، أن هذه العملية (تقديم الشكوى) ليست صعبة، فإن الهروب لم يعد مجد لقطر أمام هذا الحصار السياسي من أجل إعادة الدوحة إلى رشدها ونبذ السياسات العدوانية ضد دول الخليج والمنطقة.
لقد أضحى التهديد القطري مسألة عالمية اليوم ولم تقتصر على الدول الإقليمية، ومن هنا تأتي أهمية الحركة الدبلوماسية السعودية لإثبات النهج القطري السيئ للعالم وانعكاساته على تنمية القوى المتطرفة.
ولم يغب عن ذهن الجبير تأكيد أن ما تقوم به الدول الأربع هو من أجل تصحيح المسار السياسي في المنطقة، ولا يستهدف البتة الشعب القطري، الذي أكدت السعودية في أكثر من مرة أنها مستعدة لتقديم كل ما يحتاجه، في تأكيد واضح على الفصل بين السياسة التي تتبعها قطر ومصالح الشعب القطري، الذي يعتبر من النسيج الخليجي.